فضولنا لمعرفة محتوى الدردشة التي يقوم بها أبنائنا أو حتى الآخرين تجعلنا ننظر بشكل لا أرادي إلي جوالهم إذا ما جلسوا بجوارنا وهم يقومون بالدردشة.وفي بعض الأحيان نطلب هواتفهم لعمل مكالمة أو لعب أحد الألعاب ثم نتفحص رسائلهم النصية أو المكالمات. بالطبع لن تحصل على أي معلومات حيث أن غالباً ما يقوم الشخص بحذف الرسائل الهامة من صندوق الوارد.يزداد الشك بمرور الوقت حتى تشعر أنك تعرف جميع الحقائق عنهم وكل ما تحتاج إليه هو أن تتأكد من شكوك بدون علمهم. لكن كيف يمكن حدوث هذا؟